واخيرا بعد طول غياب تعود قصة مدينة السراب

في الحقيقة بعد ان انتزعتوهاا من اخي بالقوة


لنكمل القصة
ربما تذكورون ذالك الضو الابيض الذي ضهر في الجزء الماضي
كان هذا اوني
ما ان اقترب اوني من ليو حتى تحولة عيناه الى الون الابيض بوبداا يصروخ ويقولانها البداية انها البدايو

استغربت ساسكي بدات تهتز يا اوني واخرج سكينا واراد قتل ليو
بعد ذالك صقط ليو ارضا وقد خرجة ايدي كثيرة تمسكوه من تحت الارض
وتسحبوه الى الداخل حاولة ساسكي مساعدنه ولكن اوني لم يفعل شي وقد تمكنو من ليو واخذوه الى تحت الارض

غضبت ساسكي وبداة تقول لوني لما لم تساعده لمذا لمذا لمذا
تجاهلها اوني واخذها الى مكان غريب مغطا بالدم وسال اوني ساسكي قال اتعريفين لمن هذا الدم ساسكي قالت لا
قال اجورح اي عضو من اعضا جسمك بعد خروجك من القصر قالت لا
قال ان هذا دمك دم ليو وهذا ما تبقا من القصر
ان هذا القصر يشكل ماسات الاشخاص الحاقدين الذين فشلو وحبسو فيه
في البداية كان يشكل ماساة الخادم اما الان اتعريفين ماسات من انها ماسات سيلفا
وهذه دمو\اوك انتي وليو
سوف اقول لكي شضا لكن لا تحزني

انتي وليو لم تنجحا في الاختبار تماما

لقد منوم وعدتوم

قالت ماذا كيف قال انضري

اخرج اوني سكيناا وطعان ساسكي وقطعهاا بعد ذالك عادت اعضاء ساسكي وجتمعت

فزعة ساسكي وصرخت

قال اوني ان سيلفا حالتوه مثل حالتوك ربما مر على عالمكوم
بعض الاشهور

لكن هونا مرت اكثر من مائت عالم تعلم سليفا كيف يستخدم قوتوه

هذه القوة يحصول عليهااا كول من ينجح في الاختبار


والان يريد تدميركومااا

اما ليو فسينجو من تلك الاشيا انهو مستحيل قتلوه
ان قوتوه اكبر من سيلفا
قوتوك وقوت سيلفا متساوية

قالت ساسكي الى هاذه الدرجة سيلفا يكرهوناا

قال تعالي

اخذا اوني داخل الحديقة وقال عندما تميتين ستكونين كاملة
اتغربة ساسكي قال ساذفنوكي

قالت ماذا تدمنوني
قال ثقي بي سوف تمر عليكي اقل من يوم وعلينا سنتين

لكن يجب ان تموتي لتكوني كاملة حتا ليو انا من دفع تلك الاشيا لدفنه داخل الارض ليكون كاملا

ولكن ليو سوف ينهض قبلك بسنة

قذف اوني ساسكي في القبر الذي حفره ودفنهااا صرخة ساسكي وصرخت لم يكون هوناك امل لان كان هوناك بعض الموتا المحبوسين الذين ياكولون جسدهاا



نكمل في الجزء الثاني

ماااااااااااااااذاااااااااا
اخى اونى وش سويت

شكرا ليون على اكمال القصة
بس بدى التكملة بسرررررررررررعة

اسف التكملة عند ليو

شكرا مشكور

على سرقت قصتي

ومن يهتم